
العتوم في لقاء لكادر كلية العلوم التربوية: استعراض الإنجازات والتطلعات لتطوير التصنيف الدولي



ضمن سعي كلية العلوم التربوية في جامعة اليرموك لتعزيز التواصل مع المؤسسات التعليمية والمجتمعية، شارك الدكتور مؤيد مقدادي من قسم علم النفس في فعاليات اليوم الصحي الذي نظمته مدرسة أم سلمة الأساسية للبنات، في مدينة إربد.
خلال مشاركته، قدم الدكتور مقدادي محاضرة تناولت موضوع الصحة النفسية وأهميتها في حياة الأفراد والمجتمعات، حيث استعرض العوامل التي تسهم في تعزيز الصحة النفسية، بما في ذلك اتباع أسلوب حياة متوازن، تعزيز العلاقات الاجتماعية الإيجابية، وتطوير مهارات إدارة الضغوط. كما ناقش العلاقة الوثيقة بين الصحة النفسية والصحة الجسدية، موضحًا كيف تؤثر كل منهما على الأخرى. وأشاد الدكتور مقدادي بمثل هذه المبادرات التي تعزز الوعي بالصحة النفسية لدى الطلاب وأولياء الأمور، مشددًا على أهمية التعاون بين المؤسسات الأكاديمية والمجتمعية لنشر التوعية وتحقيق التنمية الشاملة.
شارك شاغل كرسي الألكسو للدراسات والبحوث التربوية في جامعة اليرموك الدكتور عدنان الإبراهيم، في أعمال المنتدى العربي الأول لشبكات المدارس المنتسبة للمنظمة العربية للثقافة والتربية والعلوم (الألكسو)، والذي جاء بعنوان "دور القيادات الشبابية والمجتمع المدني في التصدي لمخاطر التغيرات المناخية في المنطقة العربية". وعقد في مقر المنظمة بتونس.
وقدم الإبراهيم خلال مشاركته مداخلة متميزة استعرض فيها دور مؤسسات المجتمع المدني الدولية في تعزيز المرونة البيئية، مشيرا إلى تطوير استراتيجيات التكيف مع التغيرات المناخية في المناطق التي تعاني من ندرة الموارد المائية.
كما وعرض تجارب مبتكرة لمبادرات شبابية تُعنى بمواجهة تحديات التغير المناخي، مشيرًا إلى أهمية دمج هذه المبادرات في منظومات العمل البيئي والتنمية المستدامة، تحقيق أهدافها والتصدي لتداعيات التغير المناخي، مشيدًا بدور الأردن في تعزيز الوعي البيئي وتفعيل المبادرات المجتمعية.
وخلال أعمال المنتدى أوضح أمين المجلس التنفيذي والمؤتمر العام لمنظمة الألكسو الدكتور مراد محدودي، أن الشبكات المنتسبة للمنظمة تضم حتى الآن 364 مدرسة وناديًا وكرسيًا أكاديميًا، منها 8 مدارس و4 كراسٍ أكاديمية في الأردن، مما يعكس الحضور الفاعل للأردن ضمن هذه الشبكات.
يشار إلى أن مشاركة الإبراهيم في هذا المنتدى تأتي تأكيدًا على التزام جامعة اليرموك بدورها الريادي في التصدي للتحديات البيئية والمناخية، وتعزيز مكانتها كمنبر علمي يسهم في دعم الجهود الإقليمية والدولية لتحقيق التنمية المستدامة.
تربوية اليرموك تشارك في مؤتمر المستجدات التربوية بمحاوره الثلاثة: التعليم المهني والتقني، التعليم الدامج، والطفولة المبكرة
عُقدت في فندق اللاند مارك بالعاصمة عمّان، تحت رعاية الأمين العام للشؤون التعليمية، فعاليات مؤتمر "المستجدات التربوية" يومي 15 و16 ديسمبر 2024. استهدف المؤتمر تسليط الضوء على التطورات الحديثة في مجالات التعليم المهني والتقني، التعليم الدامج، والطفولة المبكرة، مع تعزيز تبادل الخبرات بين الأكاديميين في الجامعات الأردنية والتربويين ومؤسسات المجتمع المحلي.
ناقش المؤتمر مخرجات التعليم في الأردن وآليات التعاون المشترك لإعداد أجيال قادرة على التنافس عالميًا، وتحقيق الاندماج المجتمعي، وتوفير فرص متكافئة في مختلف المجالات. وتضمن المؤتمر تقديم مجموعة من الأبحاث العلمية والدراسات المتخصصة، إلى جانب جلسات نقاشية معمّقة.
مثّل كلية العلوم التربوية في جامعة اليرموك الدكتور محمد مهيدات، حيث شارك في إحدى الجلسات النقاشية في اليوم الأول للمؤتمر. تناول الدكتور مهيدات دور الجامعات الأردنية في دعم نجاح برامج التعليم الدامج في المدارس، من خلال إعداد وتأهيل الكوادر التعليمية وبناء قدراتهم، إلى جانب إجراء تغييرات جوهرية في عناصر العملية التعليمية. كما أشار إلى أهمية التكيف مع المحتوى التعليمي وتطبيق التعليم المتمايز بما يتماشى مع أفضل الممارسات التربوية الدامجة.
وخلال مشاركته، سلط الدكتور مهيدات الضوء على برنامج الدبلوم العالي في التعليم الدامج، الذي تُقدمه جامعة اليرموك كبرنامج وطني فريد ومعتمد. يهدف البرنامج إلى إعداد المعلمين وتأهيلهم بمهارات معرفية وأدائية تلبي احتياجات جميع الطلبة ضمن بيئات تعليمية دامجة.
يُعد المؤتمر منصة مهمة للنقاش والتعاون بين الجهات التعليمية المختلفة، بهدف تطوير منظومة التعليم في الأردن وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
استقبل عميد كلية العلوم التربوية في جامعة اليرموك الدكتور أحمد الشريفين، عميد كلية العلوم التربوية في جامعة مالايا الماليزية الدكتور أحمد بن عبد الرزاق، والوفد المرافق له والذي ضم مجموعة من أعضاء هيئة التدريس وطلبة الدراسات العليا.
وتم خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي بين الجامعتين في مختلف المجالات وخصوصا في مجال تطوير المناهج التعليمية والبحث العلمي المشترك، إضافة إلى تبادل الخبرات في إعداد المعلمين وتطوير برامج تعليم الطفولة المبكرة والتعليم الشامل.
كما وتخلل اللقاء عرض مجموعة من التجارب الناجحة للجامعتين في مجال تحسين جودة التعليم.
وأكد الشريفين حرص جامعة اليرموك على توسيع آفاق التعاون مع المؤسسات التعليمية الدولية والاطلاع على تجاربها والإفادة منها، بما يسهم في تحسين مستوى التعليم العالي ورفع كفاءة البرامج الأكاديمية وتطوير المهارات الطلابية، لافتا إلى أن التعاون مع جامعة مالايا الماليزية من شانه تعزيز التعاون بين الجامعتين في المجالات ذات الاهتمام المشترك، بما يسهم في تعزيز الفهم المتبادل وتبادل الأفكار الأكاديمية والثقافية فيما بينها.
بدوره، أشاد عبد الرزاق بالسمعة العلمية المرموقة لجامعة اليرموك والمستوى المتميز لكلية العلوم التربوية فيها، وما تضمه من كفاءات أكاديمية متميزة في مختلف المجالات التربوية، مؤكدا حرص جامعة مالايا الماليزية على توطيد تعاونها مع جامعة اليرموك، بما ينعكسُ إيجابا على المسيرة التعليمية والبحثية في الجامعتين.
وفي ختام اللقاء، قام الوفد الماليزي بجولة في مرافق الكلية، اطلع خلالها على التجهيزات والمختبرات وأبرز البرامج الأكاديمية المتاحة، معربين عن إعجابهم بما أبدت كلية العلوم التربوية من تطور واهتمام بتطوير العملية التعليمية.
كما وقام الوفد بجولة في المدرسة النموذجية للجامعة، التقى خلالها بالمدير العام للمدرسة الدكتور أسامة عمري، الذي قدم إيجازا عن المدرسة ونشأتها وإنجازاتها وخططها المستقبلية، كما تم تقديم مجموعة من الفقرات الفنية والمعزوفات الموسيقية من قبل طلبة المدرسة.
يذكر أن جامعة مالايا الماليزية، تحتل المرتبة 60 عالميا وفق تصنيف "كيو اس" الأخير للجامعات حول العالم.
شارك عميد كلية العلوم التربوية الدكتور أحمد الشريفين في أعمال المؤتمر الشبابي الثاني "رايات الأمل: الشباب مستقبل مشرق في ظل الأزمات" الذي أطلقه منتدى تدريب وتمكين المرأة والطفل، بهدف مناقشة دور الشباب في مواجهة التحديات التي تواجه المنطقة، وتعزيز دورهم في بناء مستقبل مستدام ومزدهر، وبمشاركة واسعة من الأكاديميين والباحثين والقيادات الشبابية من مختلف الدول العربية،
وخلال المشاركة، أشار الشريفين إلى أهمية تعزيز القدرات الشبابية في ظل الأزمات الراهنة، مثل: التغيرات الاقتصادية والاجتماعية والتحديات البيئية، مؤكداً أن الشباب هم الأساس لأي عملية تنموية ناجحة.
واستعرض دور المؤسسات الأكاديمية، وخاصة كليات العلوم التربوية، في إعداد القيادات الشابة وتطوير مهاراتهم لمواجهة تحديات المستقبل من خلال التعليم النوعي والبحث العلمي والتدريب العملي.
وأكد الشريفين التزام "اليرموك " بدورها الريادي في دعم الشباب وتوفير بيئة محفزة للتعليم والتطوير، لتعزيز دورهم في بناء مستقبل مشرق يتسم بالاستدامة والابتكار.
وتم خلال المؤتمر مناقشة كيفية تعزيز الشراكات بين المؤسسات التعليمية والمجتمع المدني لدعم الشباب، بالإضافة إلى عرض تجارب ناجحة من مبادرات شبابية أثرت إيجابياً في مجتمعاتها، مع التركيز على الابتكار والإبداع كوسيلة لتحقيق التغيير الإيجابي.
واختتم المؤتمر بعدد من التوصيات التي ركزت على تمكين الشباب من مواجهة الأزمات عبر التعليم النوعي، وتطوير السياسات التي تدعم ريادة الأعمال والابتكار، وتعزيز التعاون الإقليمي والدولي لتبادل الخبرات وبناء القدرات.
- المعايطة: الحفل يُمثلُ جوهرَ رسالةِ الجامعة القائمة على الإعداد الأمثل للكفاءات العلمية
- مسّاد: الإنجازات البحثية هي "رأس مال اليرموك"
- الجبالي: التكريم اعترافٌ بجهد جماعي لتحقيقِ الرقي العلمي والابتكار
رعت رئيس مجلس أمناء جامعة اليرموك الدكتورة رويدا معايطة، بحضور رئيس الجامعة الدكتور إسلام مسّاد، في مبنى المؤتمرات والندوات، حفل تكريم الباحثين المتميزين في الجامعة.
وقالت المعايطة إن الإنسان يمثل العنصر الأساس في عملية البناء والتطوير لأي أمة من الأمم، بوصفه أساس الحضارة ونورها، مشيرة إلى أن الورقة النقاشية السابعة لجلالة الملك، مثلت فكرا نيرا في بناء القدرات البشرية وتطوير العملية التعليمية، لافتة إلى أن جامعة اليرموك التقطت ذلك في خططها المستقبلية بتنمية الفكر الإبداعي لدى طلبتها وأساتذتها، وغرس ثقافة الريادة والابتكار، وتوفير بيئة داعمة ومحفزة له، تضع "اليرموك" في موقع المنافسة أمام المؤسسات التعليمية العالمية، وفي بوتقة التطور المعرفي والإنساني.
وشددت على أن الجامعات تمثل "حجر الأساس" في تطوير الإنسان ورفده بالكفايات العلمية والمهارات الحياتية، لتقديم كفاءات مؤهلة لخدمة التنمية وأغراضها، وهذا ما تسعى إليه جامعة اليرموك، بأن تكون جامعة رائدة ومتميزة في تحقيق تنمية مستدامة تساهم في بناء اقتصاد ومجتمع المعرفة.
وأكدت المعايطة أن هذا الحفل يمثلُ جوهر رسالة جامعة اليرموك، القائمة على الإعداد الأمثل للكفاءات العلمية في مختلف حقول العلم والمعرفة، وإنتاج البحث العلمي الرصين القائم على الإبداع والابتكار، وخدمة المجتمع عبر تعليم متميز في بيئة جامعية محفزة، تقود إلى ربط الدراسات العلمية بالصناعة، وتحفيز الاقتصاد ورفع معدلات النمو، وتحقيق الرفعة للمجتمع وازدهاره.
من جهته، قال مسّاد إن جامعة اليرموك تنظر إلى رؤية التحديث الاقتصادي على أنها رؤية وطنية شاملة، من خلال فلسفة قوامها إطلاق الإمكانات لبناء المستقبل، مبينا أن هذه الرؤية، حاضرة في فكر واستراتيجيات الخطط المرحلية والتنفيذية للمنظومة الأكاديمية والإدارية في الجامعة، بهدف تقديم كفاءات مؤهلة علميا وعمليا، من خلال استحداث مجموعة من البرامج الأكاديمية المنسجمة وروح العصر، إضافة إلى تحديث الخطط الدراسية، واستقطاب الطلبة من مختلف محافظات المملكة، إضافة إلى استقطاب الطلبة الدوليين من مختلف دول العالم، مما يسهم في دفع عجلة التنمية والنمو الاقتصادي.
وأشار مسّاد إلى أنه يُسجل لجامعة اليرموك، أنها كانت السباقة على مستوى الجامعات الأردنية، في اعتماد سياسات استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي في العمل الأكاديمي والبحث العلمي في الجامعة، استجابة للتطور السريع في استخدام هذه التطبيقات في البيئات الأكاديمية والبحثية، لافتا إلى أن الجامعة أولت ملف الاعتمادات الأكاديمية الدولية جل اهتمامها في خططها الاستراتيجية والتنفيذية، وأن "اليرموك" تسير بخطى حثيثة لتسكين برامجها الأكاديمية في الإطار الوطني للمؤهلات، تماشيا مع المبادرات والسياسات التعليمية الوطنية.
وتابع: لقد نجحت "اليرموك" ولأول مرة في تاريخها من الدخول إلى تصنيف QS ضمن أول ألف جامعة على مستوى العالم، وحصولها العام الماضي على تقييم خمس نجوم في نظام التقييم العالمي QS Stars للجامعات ومن "أول مرة" تتقدم فيه لهذا التقييم، مشددا على أن هذه الإنجازات ما هي إلا دليلٌ واضحٌ على تميز جامعة اليرموك، وأنها تسير نحو العالمية والجدارة الأكاديمية.
وبارك مسّاد للأستاذة المكرمين، مؤكدا أن إنجازهم البحثي هذا، هو رأس مال "اليرموك"، داعيا إياهم إلى مواصلة نجاحهم بما يلبي طموحهم ويعزز مسيرة الجامعة والوطن.
بدوره، ألقى الدكتور علاء الجبالي من كلية الصيدلة، كلمة نيابة عن الأساتذة المكرمين، أشار فيها الى أهمية البحث العلمي في "اليرموك" التي لطالما كانت حاضنة للعلم والمعرفة، مبينا أن تكريم الباحثين اليوم ما هو إلا اعتراف بجهد جماعي وتعاون بناء يجسد روح الفريق البحثي الذي يعمل يدا بيد من أجل تحقيق الرقي العلمي والابتكار، معربا عن شكره للجامعة على دعمها اللامحدود للبحث العلمي، من خلال المخصصات المالية، وتطوير المختبرات بما يرفع من مستوى الإنتاج العلمي في الجامعة.
وفي نهاية الحفل سلمت المعايطة بحضور مسّاد، الشهادات التقديرية والهدايا التكريمية على الأساتذة المتميزين بحثيا على مستوى الكليات، من حيث عدد الأبحاث العلمية المنشورة في قاعدة بيانات العلمية / سكوبس خلال الفترة من عام 2019-2023 وهم:
- الدكتور علاء الجبالي/ كلية الصيدلة
- الدكتور مظهر الزعبي/ كلية الطب
- الدكتورة هيام القرعان / كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية
- الدكتور محمد حابس / كلية الإعلام
- الدكتور عبد الكريم العمري / كلية العلوم
- الدكتور خالد النهار / كلية تكنولوجيا المعلومات وعلوم الحاسوب
- الدكتور عمر عنانزة / كلية السياحة والفنادق
- الدكتور مالك زريقات / كلية الآداب
- الدكتور رمزي الحوراني / كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة
- الدكتورة دينا الجمل / كلية العلوم التربوية
- الدكتورة لارا حداد / كلية الأعمال
- الدكتور واصف السخاينة / كلية الآثار والأنثروبولوجيا
- الدكتور أسامة الكوري/ كلية التمريض
- الدكتور يمان سكينه/ كلية الفنون الجميلة
- الدكتور علاء الدين الخصاونة / كلية القانون
- الدكتور مفلح الجراح / كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
كما وتم تكريم باحثي الجامعة، ممن نشروا ما يزيد عن 30 بحثا خلال ذات الفترة في قاعدة البيانات العلمية/ سكوبس وهم:
- الدكتورة ريما كراسنة / كلية الطب
- الدكتور محمد نصير / كلية الصيدلة
- الدكتور محمد العياصرة / كلية الصيدلة
- الدكتور بهاء الدين طراد / كلية العلوم
- الدكتور رشيد أبو دواس/ كلية العلوم
- الدكتور معاوية خطاطبة/ كلية الطب
- الدكتور زيد بطاينة / كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية
- الدكتور محمود القضاة / كلية العلوم.
كما وتم تكريم الأساتذة الأكثر تأثيرا عربيا، ضمن المؤلفين العشرة الأكثر تأثيرا في مجال العلوم التربوية وهم:
- الدكتور معاوية أبو غزال/ كلية العلوم التربوية والحاصل على المرتبة الرابعة عربيا.
- الدكتور فيصل الربيع/ كلية العلوم التربوية والحاصل على المرتبة السابعة عربيا.
كما وتم تكريم عمداء الكليات الحاصلة على برامجها الاعتمادات الدولية وهي كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية، وكلية تكنولوجيا المعلومات وعلوم الحاسوب، وكلية العلوم، الحاصلة على الاعتماد الأمريكي للهندسة والتكنولوجيا ABET ، وكلية الصيدلة الحاصلة على الاعتماد الدولي الأمريكي ACPE عام 2023، وكلية الطب الحاصلة على شهادة الاعتمادية الدولية الفيدرالية للتعليم الطبي WFME، و كلية السياحة والفنادق الحاصلة للدورة الثالثة على التوالي على شهادة الاعتماد الدولي في جودة التعليم السياحي والفندقي.
كما وتم تكريم المجلة الأردنية في اللغات الحديثة وآدابها لتصنيفها هذا العام ضمن الربع الأول Q1 في قاعدة بيانات سكوبس، وتسلم الشهادة التقديرية الدكتور فواز عبد الحق، الذي تولى رئاسة تحرير المجلة خلال الفترة من 7-1-2019 إلى 6-1-2022.
كما وتم تكريم من ساهموا في إدارة ملف تصنيفات الجامعة والاعتماد وهم، عضو مجلس أمناء الجامعة الدكتور معتصم عبد الجابر، والدكتور أنس السعود، وأسرة مركز الاعتماد وضمان الجودة لدوره ومساهمته في ملف الجودة والاعتماد والتصنيفات الأكاديمية الدولية، وتسلم الشهادة مدير المركز الدكتور علي شحادة، إضافة إلى تكريم طلبة الجامعة لجهودهم الكبيرة في تعزيز مسيرة الجامعة وتميُزهم في مختلف النشاطات والفعاليات الطلابية محليا ودوليا وتسلمها رئيس مجلس اتحاد الطلبة الطالب عدي ذيابات.كما وكرم مسّاد مجلس أمناء الجامعة لدوره الكبير في تفعيل الحاكمية الرشيدة على مستوى الجامعة، وتسلمتها رئيس المجلس الدكتورة رويدا المعايطة.